5 ESSENTIAL ELEMENTS FOR دور المرأة في الأسرة

5 Essential Elements For دور المرأة في الأسرة

5 Essential Elements For دور المرأة في الأسرة

Blog Article



كانت المرأة الفنانة تُعتبر جزءًا من التراث الثقافي والفني لمصر القديمة، وتُسهم في نقل هذا التراث إلى الأجيال التالية.

الشعور بأهمية التربية: يجب على الأم استشعار مدى أهمية دورها في تربية الأبناء، فهي المسؤولة عن تشكيل شخصيّات أبنائها بكافة جوانبها الجسمية، والنفسية، والعقلية، والروحية، حيث إنّ تربيتها لهم لا تقتصر على الأمر والنهي إنّما تُحدّد جزءاً كبيراً من مستقبلهم.

وهو ما يعني وبكل صراحة، منح المرأة حقوقها الإنسانية الكاملة، لتتمكّن من تعزيز قدراتها وإبراز طاقاتها.

الأسرة أيضاً مسؤولة عن تعليم أبنائها كيفية تكوين العلاقات الاجتماعية مع المحيط ضمن ضوابط وقواعد تفرضها طبيعة المجتمع الذي تنتمي إليه الأسرة.

منوعات  ، منوعات اجتماعية / مقال عن دور المرأة في المجتمع

النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

ويضيف مؤكّدًا على دور المرأة في الأسرة “نحن نؤكّد على الدور الأسريّ للمرأة، ومهما استطاعت من آداء دور فاعل في المجال العلميّ، والعمليّ، يبقى دورها كأمّ، وكزوجة أهمّ دور يُمكن أن تؤدّيه، فلا يُمكن لأحد غيرها أن يؤدّي هذا الدور”.

فرض الدين الإسلامي للمرأة ميراثًا لها من زوجها ووالدها ووالدتها وولدها وأخيها، وفي المقابل هي ليست مكلّفة بالإنفاق على أي أحد منهم.

كانت المرأة المصرية تشارك بفعالية في الحياة الاجتماعية والعائلية. كانت تُعتبر عنصرًا أساسيًا في تنظيم الاحتفالات والمناسبات الاجتماعية والدينية. كانت تُشرف على تنظيم الأعياد والمناسبات الخاصة، مثل حفلات الزواج والميلاد، وتقديم الدعم النفسي والعاطفي لأفراد الأسرة والمجتمع.

يعتبر دور المراءة في الأسرة دورًا لا يمكن الاستغناء عنه، إذ أنها أحد العوامل الرئيسية في بناء الأسرة التي تعد اللبنة الأساسية التي تساهم في تكوين المجتمع.

كان للمرأة حق الدفاع عن حقوقها أمام القضاء، مما يعكس مدى تقدير المجتمع المصري لحقوق المرأة وقدرتها على إدارة شؤونها المالية والاجتماعية.

وبعد انتصار الثورة الإسلاميّة في إيران جرى وضع العديد من القوانين التي “تخدم المرأة وترفع من مستواها وتقوّي البنيان الأسريّ، هي موادّ تضمن حقوق المرأة، وتدعم وضعها القانونيّ والتشريعيّ بالنسبة لحقوقها الإنسانيّة والسياسيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة والثقافيّة، مرتكزة على القيم الإسلاميّة، وحدودها، كما حاولت هذه القوانين توفير المجال المناسب لتنمية شخصيّة المرأة، وتأمين حقوقها الماديّة والمعنويّة، في فترات الحمل، والولادة والحضانة، كما الطفولة والشيخوخة”.

قدمت المرأة النصيحة وعرضت رأيها في تعرّف على المزيد الأمور البيتية، التي تصلح شؤون الأسرة، وكانت فعلت أيضا في الأمور المجتمعية، التي تصلح أحوال الأمة، فليس خافيا على أحد، موقف أم سلمة، زوج رسول الله صلى الله عليه وسلم، في صلح الحديبية.

ويبرز جليًّا النظر بعين المساواة في طلب العمل، والعمل لكلٍّ من المرأة والرجل على حدٍّ سواء، ونراه من خلال أقواله التي لا مجال لتعدادها “لا يجد الإسلام فرقًا بين الرجل والمرأة في ممارسه هذه النشاطات ـ التعليم والعمل بمختلف مراحله ـ وإذا كان هناك ادّعاء أنّ الرجل يستطيع أن يدرس والمرأة لا تستطيع، أو أنّ الرجل يستطيع أن تكون له نشاطات اقتصاديّة والمرأة لا تستطيع، فهذا ادّعاء يخالف نظرة الدين الإسلاميّ”.

Report this page